شباب اسكندريه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب اسكندريه

يختص بكل ماهو جديد من افلام والعاب واغانى وشات وموسيقى و اخبار وكل ما يمكن ان يدور فى بالكم من كل جديد ونختص بافضل شات لا تجد مثله فى اى منتدى اخر معنا تضمن سريتك وتمتعك بكل ما هو جديد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدردشهجروب المنتدى على الفيس بوك

 

 الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
o.OskullO.o
Admin
o.OskullO.o


ذكر
عدد الرسائل : 192
العمر : 34
الموقع : www.just4alex.tk
المزاج : مرح
اعلام الدول : الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟! Female31
مزاجك اليوم : الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟! W5610
الاوسمه : الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟! Ebda4e_20
نقاط : 163
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/11/2008

الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟! Empty
مُساهمةموضوع: الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟!   الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟! I_icon_minitimeالإثنين مارس 02, 2009 2:19 pm

هل فيروس "إتش آي في" أو ما يعرف بفيروس الإيدز غير ضار على الإطلاق بعكس المفهوم الشائع؟ وهل مرض نقص المناعة المكتسبة -الإيدز- ليس واحدا من الأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي؟ وهل بالفعل ليست لفحوصات الإيدز أي قيمة؟ وأن ما يقتل المرضى هو الآثار الجانبية السمية لأدوية علاج الإيدز؟.

تلك الأسئلة وأسئلة أخرى كثيرة يثيرها واحد من أكثر المواقع الإلكترونية المهتمة بمرض نقص المناعة المكتسبة، والذي يستشهد بمجموعة من الآراء العلمية لعدد من الباحثين والعلماء يأتي في مقدمتهم د. كاري موليس المتخصص في الكيمياء الحيوية الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1993، ويقول: إنه إذا كان فيروس "إتش آي في" هو المسبب لمرض الإيدز فقد كان لا بد من وجود أدلة ووثائق علمية فردية أو جماعية تؤكد هذه الحقيقة، ولو باحتمال كبير، غير أنه ليس هناك هذا النوع من الوثائق...!.

المنشقون على الإيدز

كما يرى د. هانز لودفيج سانجر -أستاذ البيولوجيا الجزيئية وعلم الفيروسات في معهد ماكس بلانك للكيمياء الحيوية في منشن جلادباخ- أنه "إلى يومنا هذا لا توجد إشارة علمية واحدة تشكل دليلا مقنعا على وجود فيروس إتش آي في الذي لم يتم -ولو لمرة واحدة- فصله بالطرق العلمية المعتادة في الدراسات الفيروسية".

تلك الآراء وغيرها كانت هي الركيزة التي تكونت على أساسها واحدة من المجموعات العلمية من علماء الطب الحيوي والذين يتبنون فكرة أن السبب الحقيقي لمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) لم يكتشف بعد، ولا يؤمن هؤلاء المنشقون -على الأفكار السائدة حول هذا المرض- بأن هناك أي آثار قاتلة للفيروس المعروف باسم "إتش آي في"، بل ويؤكدون أنه فيروس غير ضار على الإطلاق.

كما يرى معظمهم أن مرض نقص المناعة المكتسبة لا ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي كما هو معروف، وإنما قد تكون له مسببات أخرى كالتسمم الحيوي، أي إن الناس يموتون نتيجة لتعرضهم لتسمم قاتل من خلال الأدوية المضادة للفيروسات، بل ويسأل بعض المنشقين على منظومة الإيدز إن كان هناك حقا وجود لفيروس مسبب للمرض من الأساس، ويشككون في أن فيروس "إتش آي في" لم يتم فصله على الإطلاق، وبالتالي فاختبار وفحوصات الإيدز -في رأيهم- بلا قيمة.

الفيروس معروف بدقة

تلك الآراء وغيرها كونها صادرة عن باحثين وعلماء لهم وزنهم كان لا بد لنا من مناقشتها مع عدد من المتخصصين والمهتمين بمرض الإيدز، فيقول د. هاني زيادي -المسئول الطبي لقسم الإيدز بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط-: إن فكرة أن مرض الإيدز ليس مرضا فيروسيا هي فكرة غير علمية خاصة مع تطور وسائل الفحص التي يمكن من خلالها اكتشاف الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم في مقاومة أي عدوى فيروسية لدى المصابين بالمرض أو حامليه، بل ووصل الأمر إلى إمكانية الكشف عن الفيروس نفسه، وقياس العبء الفيروسي في الدم، ولكن ذلك في اختبارات متقدمة وذات كلفة عالية، وبالتالي فإن الفيروس معروف، ويمكن معرفة درجة تركيزه في الدم، بل ومعروف في أي جزء من هذا الفيروس يؤثر هذا الدواء أو ذاك من أدوية علاج الإيدز.

ويفند د. شريف سليمان طبيب بالهيئة الدولية لصحة الأسرة بمصر ذلك الزعم بقوله: إن الرد على هذا الزعم شديد السهولة؛ فالأمراض التي يصاب بها مريض الإيدز لا تحدث إلا في وجود الفيروس، هذا من جهة، ومن جهة أخرى فغير المصابين بالفيروس لا تظهر عليهم أي أعراض من أعراض الإيدز، مؤكدا أن فيروس نقص المناعة البشري ومرض الإيدز يرتبطان ارتباطا وثيقا من حيث الزمان والمكان والمجموعات المصابة، وأنه قبل اكتشاف فيروس نقص المناعة البشري كانت الأمراض المرتبطة بالإيدز نادرة الحدوث واليوم هذه الأمراض شائعة عند المصابين بالفيروس، فضلا عن أنه يمكن إثبات وجود فيروس نقص المناعة البشرى عمليا لدى كل مريض بالإيدز.

كما أن الفيروس المسبب لمرض الإيدز قد تم الكشف عنه بصورة دقيقة إلى حد بعيد ومعرفة سلوكه في الجسم وطبيعة الأجسام المناعية التي تقاومه، وكل ذلك بوسائل علمية غير قابلة للشك فيها.

وتؤكد د. خديجة معلى مستشارة سياسات الإيدز ومنسقة البرنامج الإقليمي للإيدز في الدول العربية والتابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن الظواهر والأعراض المرضية لحاملي الفيروس تؤكد وجود سلوك فيروسي وراء الإيدز، وإذا كان البعض لم يتمكن من فصل الفيروس في الثمانينيات فإن ذلك ليس دليلا على عدم وجوده، وإلا فكيف يمكن أن نفسر فاعلية العلاجات المكتشفة في تخفيف أعراض المرض لأقصى درجة ممكنة؟.

ولا ينكر زيادي أن أدوية علاج الإيدز عالية الثمن بصورة كبيرة -وهو أمر يؤكد عليه مناهضو الإيدز- إلا أن ذلك لا يصح أن يكون سببا لتوجيه الاتهام جزافا إلى شركات الأدوية بأنها تقف وراء محاولات تضليل العالم وإصابته بالرعب من فيروس ليس ضارا أو غير موجود لمجرد رغبة تلك الشركات في تحقيق أرباح هائلة من بيع الأدوية المقاومة للفيروس، خاصة أن تلك الشركات قد وافقت على إيجاد نوع من التعامل النوعي مع الدول المختلفة في العالم عند بيع الدواء إليها بحسب مدى غنى أو فقر هذه الدولة أو تلك، فضلا عن قيام بعض الدول بإنتاج الدواء بكلفة قليلة.

من أجل الفقراء

فالشركات الكبرى -بحسب د. هاني- تحدد أسعارها العالية انطلاقا من كونها تنفق الملايين في الأبحاث العلمية حول المرض وطرق مقاومته، غير أن المنظمات العالمية نجحت إلى حد كبير في تفاوضها مع تلك الشركات لتخفيض سعر الدواء لأقصى حد عند بيعه للدول الفقيرة، بالإضافة إلى نجاح تلك المنظمات في تمرير بعض التشريعات المتعلقة بحالات يتم فيها غض الطرف عن إشكالات حقوق الملكية الفكرية واستثناءات من اتفاقيات "الكويز" لتتمكن الدول الفقيرة من استيراد احتياجاتها الدوائية من دول تنتج الدواء بكلفة أقل، كالهند والبرازيل، فضلا عن موافقة الشركات الكبرى على منح حقوق لبعض الشركات المحلية في الدول الفقيرة على تصنيع الدواء محليا بصورة تقلل من تكلفته.

ومن جهتها أكدت خديجة معلى على السياسات الدولية التي تتواصل لتأكيد وصول الدواء إلى جميع المرضى وبأسعار في المتناول، مشيرة إلى أنه تم مؤخرا عقد اجتماع بهذا الخصوص في القاهرة أصدر توجيهات بضرورة منح سمشكرات واستثناءات للدول الفقيرة بتجاوز حقوق الملكية الفكرية واتفاقية الكويز، واستيراد الدواء من الدول التي تنتجه بتكلفة بسيطة.

حلم العلاج

كما يرد د. زيادي على المزاعم بأن شركات الأدوية تقف ضد محاولات اكتشاف أدوية ناجعة في علاج الإيدز، وذلك حتى تستمر تلك الشركات في بيع علاجات الإيدز التي تخفف من تأثير المرض بقوله: إنه لا يوجد دليل على هذا الزعم، وكان الأولى أن يوجه هكذا اتهام للشركات المنتجة لعلاجات فيروس الكبد الوبائي (سي) أو علاجات السكر باعتبار هذين المرضين أوسع انتشارا وأن الربح سيكون أكبر لتلك الشركات.

أما لماذا لم يكتشف لقاح نهائي لعلاج الإيدز حتى الآن مثلما حدث مع شلل الأطفال أو الجدري أو الحصبة فيقول د. شريف مبررا ذيوع هذا السؤال إلى جهل المجتمعات الشديد بهذا المرض الذي أضحى مع العلاج أقرب للمرض المزمن منه للمرض الوبائي القاتل؛ فالناس "أعداء لما يجهلون"، ويوضح زيادي أن علاج الأمراض الفيروسية ليس سهلا، ومنها على سبيل المثال الأنفلونزا التي تقلل العلاجات المعروفة من أعراضها ولكنها لا تقضي عليها، مؤكدا أن الأبحاث موجودة ولا تزال متواصلة من أجل تحقيق حلم العلاج النهائي للمرض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://just4alex.ahlamountada.com
 
الإيدز.. فيروس أم أكذوبة صنعتها شركات الأدوية؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خلو بالكم من روتا فيروس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب اسكندريه :: منتدى الصحه والرشاقه :: قسم الوقايا من الامراض-
انتقل الى: